- تفوق الجامعات السعودية:
- المركز الأول: حصلت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن على المركز الأول، وهو ما يعكس جودة خريجيها ومستوى برامجها الأكاديمية المرتبطة بسوق العمل.
- المركز الثاني: جاءت جامعة الملك عبد العزيز، مما يدل على قوتها في إعداد الطلاب وتأهيلهم لسوق العمل.
- المركز السابع: ظهرت جامعة الملك سعود أيضًا ضمن القائمة، مما يعزز مكانة الجامعات السعودية في توظيف الخريجين.
- الجامعات الأردنية والمصرية:
- المركز الثالث: الجامعة الأردنية، مما يشير إلى السمعة القوية لخريجيها في سوق العمل.
- المركز الخامس: جامعة القاهرةة، وهي من أعرق الجامعات في العالم العربي، مما يعكس ثقة أصحاب العمل بخريجيها.
- المركز الثامن: الجامعة الأمريكية في القاهرة، مما يدل على تأثير برامجها الأكاديمية باللغة الإنجليزية وعلاقاتها الدولية.
- تمثيل دول الخليج:
- المركز الرابع: جامعة قطر، مما يعكس دورها المتزايد في التعليم العالي والبحث العلمي.
- المركز العاشر: جامعة الإمارات العربية المتحدة، مما يدل على ثقة سوق العمل الإماراتي بخريجيها.
- المركز التاسع: الجامعة الأمريكية في الشارقة، والتي تتميز ببرامجها الأكاديمية القوية والمعترف بها دوليًا.
- الجامعات الخاصة والناطقة بالإنجليزية:
- وجود الجامعة الأمريكية في القاهرة، الجامعة الأمريكية في الشارقة، وجامعة عجمان في القائمة يؤكد أن الجامعات التي تقدم تعليمًا باللغة الإنجليزية وتحظى بعلاقات دولية قوية تتمتع بسمعة جيدة لدى جهات التوظيف.
الاستنتاجات:
- الجامعات السعودية تهيمن على المراكز الأولى، مما يعكس الاستثمار القوي في التعليم العالي والارتباط الوثيق بسوق العمل.
- الجامعات الأردنية والمصرية تحتفظ بمكانتها بفضل تاريخها الأكاديمي العريق وتأثيرها في أسواق العمل.
- جامعات الخليج تحسن من سمعتها التوظيفية، مع بروز جامعة قطر وجامعة الإمارات كأسماء بارزة.
- الجامعات الخاصة الناطقة بالإنجليزية، مثل الجامعة الأمريكية في الشارقة والقاهرة، تحافظ على مكانتها بفضل جودة التعليم والعلاقات الدولية.
